أفروديت
تاريخ التسجيل : 16/03/2011 الجنس : العمر : 36 نقاط : 25407 عدد المساهمات : 1070 تقييم الاعضاء : 156 نوع المتصفح :
| موضوع: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج السبت 16 أبريل 2011 - 15:15 | |
| إنفلونزا الخنازير هو الاسم الدارج لمرض انفلونزا وبائي ناتج عن الإصابة بفيروس الإنفلونزا أ الذي يصيب كلاً من البشر و الطيور و الخنازير، تميز النوع الذي يصيب الخنازير بقدرته على إصابة أنواع أخرى كالبشر, شأنه شأن جميع أنواع كل فيروسات الإنفلونزا، يتغير فيروس إنفلونزا الخنازير باستمرار و له القدرة على التحور للهرب من الجهاز المناعي . يمكن للخنازير أن تصاب بكل من فيروسات انفلونزا الطيور والانفلونزا البشرية . فعندما تصيب أنواع مختلفة من فيروسات الانفلونزا الخنازير ، تنشأ إحتمالية أن تقوم هذه الفيروسات بتبادل الجينات بحيث تظهر فيروسات جديدة هي ناتج مزيج من فيروسات إنفلونزا الخنازير ، و الطيور و البشر. ظهرت أشكال مختلفة من فيروسات انفلونزا الخنازير على مر السنين. تم التعرف حالياً على أربعة نميطات ( Subtypes ) لفيروس الانفلونزا أ تم عزلها في الخنازير :H1N1 ، H1N2 ، H3N2 ،H3N1 بيد أن معظم فيروسات الأنفلونزا التي تم عزلها مؤخرا من الخنازير كانت فيروسات H1N1. تم عزل فيروسات انفلونزا الخنازير الكلاسيكية (فيروس الانفلونزا من النوع H1N1) لأول مرة من خنزير في 1930
تاريخ الفيروس إن النوع H1N1 من فيروس إنفلونزا الخنازير هو سليل لفيروس الإنفلونزا الإسبانية الذي حصد ما بين 20 - 100 مليون إنسان ما بين عامي 1918م و 1920 م عقب الحرب العالمية الاولى، يعتبر فيروس الإنفلونزا أ ذو النوع (H1N1) من أكثر الفيروسات صعوبة في دراسته لكونه يتمتع بقدرة تغير سريع هرباً من تكوين أضداد له في الأجسام التي يستهدفها، يقوم الفيروس بتحوير نفسه بشكل طفيف كل عامين إلى ثلاثة أعوام، و عندما تبدأ الأجسام التي يستهدفها بتكوين مناعة نحوه و نحو تحويراته الطفيفة؛ يقوم فيروس انفلونزا الخنازير بعمل تحوير كبير يمكنه من الهرب من جهاز المناعة مسبباً حدوث جائحة تجتاح العالم كل عدة سنوات. حتى في وقت وباء الإنفلونزا الإسبانية، كانت الهجمة الأولى من العدوى طفيفة في حين كانت الهجمة الثانية قاتلة و جد خطيرة.
الإصابة تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة. وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة. ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.
أعراض أعراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الإنفلونزا العادية. هناك لقاحات متوفرة تعطى للخنازير لتمنع إنفلونزا الخنازير، ولكن لا يوجد لقاح يحمي البشر من إنفلونزا الخنازير رغم أن مراكز السيطرة على المرض والوقاية الأميركية تضع صيغة لأحدها. وربما يساعد لقاح الإنفلونزا الموسمية في تقديم حماية جزئية ضد إنفلونزا الخنازير "أتش 3 أن 2"، لكن لا يوجد لفيروسات أتش 1 أن 1" مثل اللقاح المتداول حاليا. لا تنتقل العدوى للأشخاص من أكل لحم الخنزير أو منتجاته. ويقتل طهي لحم الخنزير داخل حرارة 71 درجة مئوية فيروس إنفلونزا الخنازير كما هو الحال مع بكتيريا وفيروسات أخرى.
الوقاية تفيد الإجراءات التالية من احتتمالية اننتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر أو انتقالها بين البشر:
غسل الأيدي بالماء والصابون عدة مرات في اليوم خاصة بعد التعامل مع الحيوانات. تجنب الاقتراب من الشخص المصاب بالمرض. ضرورة تغطية الأنف والفم بمناديل ورق عند السعال. أهمية استخدام كمامات على الأنف والفم لمنع انتشار الفيروس. تجنب لمس العين أو الأنف في حالة تلوث اليدين منعا لانتشار الجراثيم. يتم تشخيص الإصابة سريعاً بأخذ عينة من الأنف أو الحلق للتعرف على وجود فيروس أنفلونزا الخنازير.
العدوى لا تنتقل بالهواء (بالإنجليزية: air borne)و لكنها تنتقل بالرذاذ الناتج من العطس أو الكحة (بالإنجليزية: droplet infection)، لذى فالتعامل من بُعد متر هو الأنسب، الحالات المشتبه بها هي الأشخاص القادمون من دولة موبوءة أو المخالطون لحالة مؤكدة و ظهرت عليهم الاعراض، والأعراض المرضية هي بالضبط نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية البشرية المعتادة من ارتفاع بالحرارة والآم بالحلق واحتقان في الحلق والآم عامة بالعضلات.
العلاج يمكن استخدام مثبطات إنزيم النوراميداز في علاج إنفلونزا الخنازير. و تشمل هذه الأدوية على أوسلتاميفير (تاميفلو) و زنانفير (ريلانزا). بينما يقاوم فيروس H1N1 المضادات الفايروسية الأخرى. و هناك مخاوف من أن يطور الفيروس مقاومة ضد العلاجات المتوفرة حالياً، و لهذا ينصح باستخدام الدواء لمن هم شديدي المرض أو يشكون من أمراض نقص المناعة.
حقائق
تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير في العادة الخنازير وليس البشر. وتحدث معظم الحالات حين يقع اتصال بين الناس وخنازير مصابة أو حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير.
يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور. وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.
يمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر. ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس. لا يوجد لقاح يحمي البشر من إنفلونزا الخنازير، إلا أن الخطوات نحو إنتاج لقاح مضاد أصبحت أسرع.
أسئلة يتكرّر طرحها عن إنفلونزا الخنازير
ما هي إنفلونزا الخنازير؟ ما هي آثار هذا المرض على صحة البشر؟ أين حدثت الحالات البشرية؟ كيف يُصاب المرء بهذا المرض؟ ما مدى مأمونية لحوم الخنازير ومشتقاتها؟ ما هي البلدان التي تضرّرت من الفاشيات التي تصيب الخنازير؟ ماذا عن مخاطر الجائحة؟ هل يوجد لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير؟ ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟ كيف يمكنني حماية نفسي من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى؟
ما هي إنفلونزا الخنازير؟ إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد وشديد الإعداء يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض، عادة، بمعدلات مراضة عالية ومعدلات إماتة منخفضة (1%-4%). وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض. ويُسجّل وقوع فاشيات من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني. وتنتمي فيروسات إنفلونزا الخنازير، في معظم الأحيان، إلى النمط الفرعي H1N1، ولكنّ هناك أنماطاً فيروسية فرعية تدور أيضاً بين الخنازير (مثل الأنماط الفرعية H1N2 و H3N1 و H3N2). ويمكن أن يُصاب الخنازير كذلك بفيروسات إنفلونزا الطيور وفيروسات الإنفلونزا البشرية الموسمية وفيروسات إنفلونزا الخنازير. وكان البعض يعتقد أنّ البشر هم الذين تسبّبوا أصلاً في إدخال النمط الفيروسي H3N2 بين الخنازير. ويمكن أن يُصاب الخنازير، في بعض الأحيان، بأكثر من فيروس في آن واحد، ممّا يمكّن جينات تلك الفيروسات من الاختلاط ببعضها البعض. ويمكن أن يؤدي ذلك الاختلاط إلى نشوء فيروس من فيروسات الإنفلونزا يحتوي على جينات من مصادر مختلفة ويُطلق عليه اسم الفيروس "المتفارز". وعلى الرغم من أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير تمثّل، عادة، أنواعاً فيروسية مميّزة لا تصيب إلاّ الخنازير، فإنّها تتمكّن، أحياناً، من اختراق الحواجز القائمة بين الأنواع وإصابة البشر.
ما هي آثار هذا المرض على صحة البشر؟ لقد تم الإبلاغ، من حين لآخر، عن وقوع فاشيات وحالات متفرقة من العدوى البشرية بإنفلونزا الخنازير. وتتساوق الأعراض السريرية لهذا المرض، عادة، مع أعراض الإنفلونزا الموسمية، غير أنّ نطاق السمات السريرية المُبلغ عنها يتراوح بين عدوى عديمة الأعراض والتهاب رئوي وخيم يؤدي إلى الوفاة. وقد تم، بسبب تشابه السمات السريرية النمطية لإنفلونزا الخنازير التي تصيب البشر مع الإنفلونزا الموسمية وغيرها من أنواع العدوى الحادة التي تصيب السبيل التنفسي العلوي، الكشف عن معظم الحالات بمحض الصدفة بفضل أنشطة ترصد الإنفلونزا الموسمية. ومن المحتمل أنّ الحالات المعتدلة أو العديمة الأعراض قد فلتت من عملية الترصد ولم يُكشف عنها؛ وعليه فإنّ الحجم الحقيقي لهذا المرض بين البشر لا يزال مجهولاً.
أين حدثت الحالات البشرية؟ لقد تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، منذ بدء نفاذ اللوائح الصحية الدولية (2005) في عام 2007، عن وقوع حالات من إنفلونزا الخنازير في الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا. كيف يُصاب المرء بهذا المرض؟ يكتسب البشر هذه العدوى، عادة، من الخنازير، غير أنّه لم يتبيّن، في بعض الحالات البشرية، وجود تعامل مع الخنازير أو بيئات تعيش فيها تلك الحيوانات. وسُجّل، في بعض الحالات، سراية العدوى بين البشر ولكنّها ظلّت محصورة بين أشخاص خالطوا المصابين عن كثب وبين مجموعات محدودة. هل يمكن أكل لحوم الخنازير ومشتقاتها بأمان؟ نعم. فلم يتبيّن أنّ إنفلونزا الخنازير قادرة على الانتقال إلى البشر بعد تناولهم لحوم خنازير أو مشتقات أخرى من تلك الحيوانات تمت مناولتها وتم إعدادها بطرق سليمة. ولا يستطيع فيروس إنفلونزا الخنازير تحمّل درجة حرارة تبلغ 160 درجة فارنهايت/ 70 درجة سلسيوز، أي ما يعادل درجة الحرارة المرجعية الموصى بها لطهي لحوم الخنازير واللحوم الأخرى.
ما هي البلدان التي تضرّرت من الفاشيات التي تصيب الخنازير؟ إنّ إنفلونزا الخنازير من الأمراض التي لا يمكن إخطار السلطات الدولية المعنية بصحة الحيوان (المنظمة العالمية لصحة الحيوان، www.oie.int) بحدوثها، وعليه فإنّ الغموض ما زال يكتنف توزيعها بين الحيوانات على الصعيد الدولي. ومن المعروف أيضاً أنّ فاشيات من هذا المرض وقعت بين الخنازير في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا (بما في ذلك المملكة المتحدة والسويد وإيطاليا) وأفريقيا (كينيا) وبعض المناطق من شرق آسيا بما في ذلك الصين واليابان.
ماذا عن مخاطر الجائحة؟ من الأرجح أن لا يكون لدى معظم الناس، ولاسيما أولئك الذين لا يتعاملون مع الخنازير بانتظام، أيّة مناعة ضد فيروسات إنفلونزا الخنازير يمكنها وقايتهم من العدوى. وإذا تمكّن فيروس إنفلونزا الخنازير من السراية بين البشر بفعالية، فسيصبح قادراً على إحداث جائحة. ومن الصعب التنبؤ بالآثار التي قد تخلّفها جائحة من هذا القبيل. ذلك أنّ آثارها تعتمد على فوعة الفيروس ومستوى المناعة الموجودة لدى الناس والحماية الشاملة التي تضمنها المستضدات المكتسبة من العدوى بالإنفلونزا الموسمية والعوامل الخاصة بالأثوياء.
هل يوجد لقاح لحماية البشر من إنفلونزا الخنازير؟ لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس إنفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر. ولا يُعرف ما إذا كانت اللقاحات المتوافرة حالياً لمكافحة الإنفلونزا الموسمية قادرة على توفير حماية ضد هذا المرض. ذلك أنّ فيروسات الإنفلونزا تتغيّر بسرعة فائقة. ومن الأهمية بمكان استحداث لقاح ضد السلالة الفيروسية التي تدور حالياً من أجل توفير أعلى مستوى ممكن من الحماية للأشخاص المُطعّمين. وعليه لا بد لمنظمة الصحة العالمية من الحصول على أكبر عدد ممكن من الفيروسات للتمكّن من اختيار أنسب فيروس لاستحداث لقاح مرشح.
ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟ تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما: 1) الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين، 2) مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير). والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات. وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة التوقية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين. وهناك ما يكفي من المعلومات لإصدار توصية بشأن استعمال الأدوية المضادة للفيروسات في توقي وعلاج العدوى بفيروس إنفلونزا الخنازير. ولا بدّ للأطباء اتخاذ القرارات في هذا الشأن استناداً إلى التقييم السريري والوبائي والوزن بين الأضرار والمنافع المرتبطة بخدمات التوقية/العلاج التي تقدم للمريض. وفيما يخص فاشية إنفلونزا الخنازير التي تنتشر حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك توصي السلطات الوطنية والمحلية باستخدام الأوسيلتاميفير والزاناميفير لعلاج وتوقي المرض بالاستناد إلى خصائص الحساسية التي يبديها الفيروس.
كيف يمكنني حماية نفسي من اكتساب إنفلونزا الخنازير من أناس مصابين بالعدوى؟ إنّ حالات إنفلونزا الخنازير التي سُجلت في الماضي بين البشر كانت معتدلة عموماً، ولكن من المعروف أنّ تلك العدوى تسبّبت في وقوع مرض وخيم مثل الالتهاب الرئوي. غير أنّ السمات السريرية التي تطبع الفاشيات التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك مختلفة عن ما سُجل من قبل. ولم يظهر على أيّة حالة من الحالات المؤكّدة في الولايات المتحدة الشكل المرضي الوخيم وقد شُفي المصابون من المرض دون أيّة رعاية طبية. أمّا في المكسيك فإنّ التقارير تشير إلى أنّ بعض المرضى أُصيبوا بالشكل المرضي الوخيم.
| |
|
اية
تاريخ التسجيل : 13/02/2011 الجنس : الهواية : العمر : 26 نقاط : 25508 عدد المساهمات : 335 تقييم الاعضاء : 21 نوع المتصفح : الموقع : منتديات المسلم الجزا
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج السبت 16 أبريل 2011 - 15:37 | |
| شكرا على الافادة بارك الله فيك | |
|
أفروديت
تاريخ التسجيل : 16/03/2011 الجنس : العمر : 36 نقاط : 25407 عدد المساهمات : 1070 تقييم الاعضاء : 156 نوع المتصفح :
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج السبت 16 أبريل 2011 - 15:57 | |
| | |
|
الشبابية :: مشرفة أقسام الأسرة الجزائرية ::
تاريخ التسجيل : 03/03/2011 الجنس : الهواية : العمر : 36 نقاط : 25428 عدد المساهمات : 400 تقييم الاعضاء : 53 نوع المتصفح :
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج الأحد 17 أبريل 2011 - 11:43 | |
| شكرا حبيبتي على الموضوع وعلى النصائح المفيدة
| |
|
أفروديت
تاريخ التسجيل : 16/03/2011 الجنس : العمر : 36 نقاط : 25407 عدد المساهمات : 1070 تقييم الاعضاء : 156 نوع المتصفح :
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج الأحد 17 أبريل 2011 - 15:08 | |
| - الشبابية كتب:
شكرا حبيبتي على الموضوع وعلى النصائح المفيدة
تسلمي يا حلوة على المرور | |
|
سالي
تاريخ التسجيل : 14/03/2011 الجنس : الهواية : العمر : 33 نقاط : 25292 عدد المساهمات : 945 تقييم الاعضاء : 135 نوع المتصفح : الموقع : المنزل
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج الثلاثاء 26 أبريل 2011 - 22:03 | |
| موضوع قيم بارك الله فيك امونة | |
|
أفروديت
تاريخ التسجيل : 16/03/2011 الجنس : العمر : 36 نقاط : 25407 عدد المساهمات : 1070 تقييم الاعضاء : 156 نوع المتصفح :
| موضوع: رد: انفلونزا الخنازير .......الأعراض و طرق العلاج الإثنين 2 مايو 2011 - 15:49 | |
| - سالي كتب:
- موضوع قيم بارك الله فيك امونة
و فيك البركة شكرا على كرم المرور | |
|